دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمن يكشف ملابسات اختلاق جريمة اعتداء مفتعلة بالزرقاء ويقبض على المتورطينالملك يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته في القمة العربية80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىقمة فلسطين" تؤكد على الوصاية الهاشمية على مقدسات القدسالشرع : دعوات تهجير الفلسطينيين تهديد للأمة العربيةالملك يلتقي في القاهرة الرئيسين العراقي واللبنانيقادة دول عربية يؤكدون على رفضهم تهجير الفلسطينيينعباس يعلن عفوا عاما عن المفصولين من حركة فتحانطلاق بطولة الولاء والإنتماء للقائد بالنادي الهاشمياتصالات مستمرة لإخلاء الأطفال الغزيين إلى الاردنالقمة العربية تشجع الدول على طرح مبادرات مشابهة بـ "استعادة الأمل" الأردنيةمجموعة مطاعم حمادة تنظم إفطارًا رمضانيًا بحضور نخبة من الشخصيات البارزة - صور و فيديوكلمة جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة_العربية غير العادية في مصر - فيديوهيئة الخدمة تنشر الكشف التنافسي التجريبي - رابطالبيان الختامي: القمة العربية اعتمدت خطة عربية لإعادة إعمار غزة وفق مراحلبتوجيهات ملكية سامية الجيش يخلي 29 طفلا من قطاع غزة برا وجوا - صورخلال كمته في القمة العربية .. الملك يؤكد على دعم خطة واضحة لإعادة إعمار غزة ضمن جدول زمني - فيديوملك البحرين: نرفض أي محاولات للتهجير والاستيطانالملك يترأس الوفد الأردني في القمة العربية غير العاديةالسيسي: مصر عملت على تشكيل لجنة إدارية لإدارة غزة انطلاقا من خبرات أعضائها
التاريخ : 2024-10-21

العين الهندي يكتب : بوحدتنا الوطنية ندفن "الفِتن" وننجو بالوطن

الراي نيوز - العين عبدالحكيم محمود الهما يقوله الواقع إن "الدنيا" من على بكرة أبيها، مشتعلة حول الأردن.
وما يقوله الماضي "القريب جداً"، إن الأردن يكاد يكون الدولة الوحيدة التي نجت من "الفتن" الكبيرة التي ضربت بلدان المنطقة لا سيما منذ اندلاع ما سمي بـ "الربيع العربي" ليثبت لاحقاً أن أصابع خفية أشعلته بعناوين برّاقة مثل التغيير للأفضل والحرية والعيش الكريم، ثم تبين لاحقاً أن "الطبخة" لم تخرج إلا من تحت أيدٍ خبيثة لم تُرِد لهذه الأمة سوى الويل والخراب حتى تتربع على عرش السلطة وتتعمّق أكثر في تنفيذ الأجندات الخبيثة.
نعم، نجى الأردن، لكن سراً كبيراً كان وراء تلك النجاة، وهو "اللغز" الذي يُميّز هذه البلد دوناً عن غيرها، فعند كل محطة، وفي كل منعطف خطير، تجد الشعب الأردني، وبلا تردد، يرجع إلى ذلك الترياق الذي حيّر الصديق قبل العدو، وهو "الوحدة الوطنية" التي يؤمن كل أردني بأنها ملاذه الأخير، وأما العنوان العريض لهذه الوحدة فيكمن في الالتفاف فوراً خلف القيادة الهاشمية وربّانها الأول، جلالة الملك عبدالله الثاني، فيركن الشعب، آمناً مطمئناً، إليها مُتكئاً على حكمتها، ومستنداً على بعد نظرها، فهي قيادة ضاربة في التاريخ، وسطّرت في كل المحطات التاريخية، لا سيما تلك التي عصفت بكل العالم وليس المنطقة فحسب، فرست بالأردن على بر الأمان، بل وكنا في كل مرة، نخرج أكثر قوة.
وها هو التاريخ يُعيد نفسه، فمركب الوطن يسير، والحمدلله، بكل أمان وثقة رغم عِتي الأمواج التي تتلاطم من حولنا، لكن قائدنا يَمخُر بمركبنا عَباب البحر الهائج غير آبهٍ إلا بالأردن والأردنيين ومصالحهم وأمانهم واستقرارهم، في الوقت الذي يمد يد المساعدة لكل من يطلبها من الأشقاء، فيما فلسطين الأبية، وغزة "المكلومة" ما زالت عنوان دبلوماسية جلالة الملك وتحركه، بل وهمّه حتى يتوقف نزيف دماء الأشقاء الطاهر، وليتحقق حلمهم بالحرية والتحرر والحياة الكريمة.
على طول الأيام الماضية، بل والشهور، دخلنا في نقاش وطني عريض حول ما يجري من حولنا لا سيما في غزة وفلسطين، وحتى في لبنان الشقيق الذي أكد جلالة الملك وقوف الأردن المطلق معه، وفي خضم هذا النقاش، فيكفي أن يتذكر الأردنيون بأن الوحدة الوطنية الجامعة، هي سقفنا الذي نتوقف عنده جميعاً، وهي الخط الفاصل الذي يتوقف عنده كل نقاش، فوحدتنا وتماسكنا وحماية وطننا قضايا لا تحتمل وجهات نظر، بل هي ثوابت، وخيمة كبيرة نستظل بظلها، فلندع إذن كل شيء الآن، فهي مرحلة حساسة وفاصلة في تاريخ المنطقة، ولنمسك على وحدتنا الوطنية بالنواجذ، ولتكن هذه اللحظة، برغم صعوبتها، محطة أخرى نتعداها بالوطن آمنين، ولتُخلد في كتب التاريخ كما خَلّد آباؤنا وأجدادنا تخطيهم للحظات أكثر صعوبة، بين ثنايا كتاب الوطن.
وأختم بأن أقول إن وحدتنا الوطنية هي الصخرة التي طالما تكسرت عليها الفتن والمؤامرات، وهي ضماننا الوحيد بأن نبقى الأكثر لُحمة وصلابة رغم أمنيات وأحلام كثيرين لا سيما أولئك الذين طالما حَوّلنا أمانيهم إلى خيبات، وأحلامهم إلى كوابيس.ندي

 

عدد المشاهدات : ( 6660 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .